Post published by Ucf

السلام عليكم من حوالي اسبوع او اكتر و انا كنت امارس العادة السرية تركت الباب مواربا من غير قصد بدلا من اقفاله و بعد ما خلصت فبصيت حوالية لقيت باب الاوضة مش مقفول فاتخضيت فجه في ذهني ان في حد فتح الباب و شافني بعدين افتكرت اني انا اللي مقفلتوش كويس بعدين لما جيت فكرت مع نفسي و قولت يعني هو انا خوفت من حد يشوفني زي ابويا و امي عشان الموقف هيكون محرج و مش لطيف و متكسفتش او خفت و ربنا اللي شايفني و بعدين افتكرت الحديث ده ما ورد في صحيح مسلم عن عمر ابن الخطاب: في حديث جبريل الطويل وفيه: فأخبرني عن الإحسان؟ قال: «الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك»، وفي رواية في مسلم أيضا: «أن تخشى الله كأنك تراه، فإنك إن لا تكن تراه فإنه يراك»، وفي رواية في مسند أحمد: «الإحسان أن تعمل لله كأنك تراه، فإنك إن لم تره فإنه يراك». و من تلك اللحظة و انا لا امارسها و لما نفسي تذكرني بالعادة السرية اذكرها بهذا الحديث يمكن تكون فترة التبطيل بتعاتي لاي حد صغيرة او متكونش حاجة بس انا في الاول كنت اعملها مش اقل من 3 مرات في اليوم و معرفتش ابطلها اكتر من يومين فاني ابطلها اكتر من يومين ده الحمدلله فضل من عند ربنا و قولت انشر القصة دي يمكن حد يستفيد مش اكتر